قال مدير المركز الفلسطيني للمفقودين والمختفين قسريًا، أحمد مسعود، إن التقديرات الأولية تشير إلى أن نحو 6 آلاف فلسطيني من قطاع غزة يُعتبرون في عداد المفقودين والمختفين قسريًا منذ اندلاع الحرب الأخيرة.
وبناءً على طلب الولايات المتحدة، أرسلت بريطانيا مجموعة صغيرة من الضباط إلى إسرائيل للمشاركة في قوة الاستقرار الدولية.
ذكرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها ستقوم بتسليم جثماني محتجزين إسرائيليين الثلاثاء، في التاسعة مساء في قطاع غزة
وبحسب المصدر، فقد جرى تدمير نحو 90% من الصواريخ التي كانت بحوزة حماس، كما أُحبطت محاولاتها لإعادة بناء جزء كبير من ترسانتها الثقي
وبحسب التقرير، أجرت الحركة تعديلات على نحو نصف التشكيلة الحكومية المقترحة، عبر دعم شخصيات مقربة من توجهاتها، وإن لم يكن ذلك ظاهرًا بشكل مباشر.
أفاد المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، عدنان أبو حسنة، أن السلطات الإسرائيلية تمنع إدخال نحو 6,000 شاحنة إغاثة متوقفة عند م
وأوضح البرنامج في بيان أن المبنى المستأجر، والذي يضم عدداً من العيادات، هو المقر الوحيد المتبقي له في المدينة بعد تدمير مقراته الأخرى خلال الحرب. و
يوم أمس كان القصف في كل مكان تقريبًا، من رفح وخانيونس جنوبًا، إلى المنطقة الوسطى مثل دير البلح والنصيرات والبريج
وقالت إن حصيلة ضحايا الحرب على غزة منذ بدايتها ارتفعت إلى 68 ألفاً و216، إضافة إلى 170 ألفاً و361 مصاباً.
أفاد مصدر إسرائيلي، لصحيفة هآرتس، بأن حركة حماس ستسلم جثة أحد الرهائن عند الساعة الثامنة مساءً (20:00)، في خطوة تأتي ضمن ترتيبات لإعادة جثث الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
هاجم مستوطنون أهالي قرية النزلة الشرقية شمال طولكرم، وقاموا بسرقة محاصيل الزيتون من أراضي المزارعين، إضافةً إلى الاستيلاء على مساحات من أراضي القرية.
أعلن الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين عن حادث أمني وقع بالقرب من ما يعرف بـ"الخط الأصفر"، ووصفه بأنه يمثل تهديدًا مباشرًا للقوات الإسرائيلية. في المقابل، حمّل وزير الدفاع يسرائيل كاتس حركة حماس المسؤولية ووجّه رسالة تحذيرية لقادتها.
وذكر الناطق باسم الجهاز، محمود بصل، أن ستًا من الضحايا قتلوا في قصف إسرائيلي استهدف "مجموعة مواطنين في بلدة الزوايدة (المنطقة الوسطى)، وجميعهم من النازحين من شمال قطاع غزة".
أعلن الجيش الإسرائيلي إعادة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بناءً على توجيهات الحكومة.
في ظل الحراك الدولي المتسارع لإعادة إعمار غزة بعد سنوات من الحرب والدمار، تبرز أمام صناع القرار مبادرتان مركزيتان تتنافسان على صياغة مستقبل القطاع:
قررت الحكومة الإسرائيلية وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة "حتى إشعار آخر"، وذلك بعد ما وصفته بـ"خرق وقف إطلاق النار" من قبل حركة حماس
وأضاف أن هذا القصف يأتي تفسيرا لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التي أطلقها عقب توقيع المرحلة الأولى من خطة ترامب لوقف الحرب على غزة، حين قال إن الحرب لم تنتهِ بعد.
من جانبه، قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس، عزت الرشق: "تؤكد حماس التزامها باتفاق وقف إطلاق النار، وتشدد على أن الاحتلال الصهيوني هو من يواصل خرق الاتفاق واختلاق الذرائع الواهية لتبرير جرائمه".
وأشارت التقارير إلى أن القوات الإسرائيلية ردت بقصف جوي على مواقع أُطلقت منها النيران، فيما أفاد الفلسطينيون أن قوارب بحرية إسرائيلية أطلقت النار على ساحل القطاع.
أشار إلى التوتر مع إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن حول تعليق شحنات الأسلحة، مضيفا أنه واجه ضغوطا كبيرة لإيقاف الحرب لكنه رفض ذلك
